عميد إعلام القاهرة توضح المعايير الواجب الالتزام بها في الصحافة والإعلام
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
كتب- مصطفى علي:
تصوير- علاء أحمد:
قالت الدكتورة هويدا مصطفى عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة، إن الصحافة الجيدة دائما ما نسعى لوجودها، وأن الإشكالية التي نواجهها هي كيف نحافظ على صحافة جيدة في ظل ما يحدث من انحرافات والمشكلات الكثيرة التي نراها والأخبار غير الدقيقة وغير الموثقة التي لا تعتمد على المعايير التي كنا ننشدها.
وأضافت خلال كلمتها بالجلسة الافتتاحية لمنتدى إعلام مصر، أن المعايير التي نوجه بها الطلاب وتخلق مصداقية في الرسالة الإعلامية والصحفية هي معايير أساسية ومهمة، ورغم ما حدث للصحافة من مشكلات إلا أن هذه المعايير ستظل أساسية وقائمة.
وتابعت: هذه المعايير ظلت معتمدة على أدلة استرشادية وعلى معايير مثل التوازن والموضوعية ودقة المصادر والأخلاقيات المهنية، بمنطق أنها تراعي هذه القواعد والمعايير.
وواصلت: المعيار في حد ذاته مقياس قابل للتطور، وأيضا فكرة الملائمة للجمهور التي تحدد طريقة المعالجة التي نقوم بها، حتى يخلق نوعا من المعرفة والتنوير للمجتمع.
وأكدت ضرورة أن يكون من بين المعايير التي نلتزم بها، القدرة على التحسن والموضوعية والبعد عن التحيز، لافتة إلى أن الإعلام الإلكتروني إذا لم يحقق التفاعلية يكون قد فقد دوره.
ووجهت تساؤلا: "هل مازلنا نطبق هذه المعايير وأهمها الدقة؟"، مضيفة: هذا ما نتحدث عنه كأكاديميين دون أن نضع أنفسنا مكان الصحفي الذب يسعى للبحث عن المعلومة في وقت أصبحت فيه وسائل التواصل الاجتماعي هي الأكثر انتشارا.
واختتمت: من أهم الأمور التي يجب توافرها هو التنوع الذي يرضي الجمهور ويقدم خدمة مميزة، في ظل وجود العديد من وسائل الإعلام الخاصة والتي لها سياسات تحريرية متنوعة.
فيديو قد يعجبك: