مرتضى منصور ورئيس "CRT".. عاصفة الهجوم تنتهي بـ"قُبلة" (ستوريفاي)
على مدار شهر كامل يتبادل أطراف الأزمة "الهجوم الغاضب"، ليحاول رئيس القناة وأحد إعلامييها الزج باسم مؤسسة الرئاسة في الأزمة؛ ما استدعى تدخل الرئاسة ونفيها التدخل في مثل تلك الأزمات الشخصية.
تصل الأزمة إلى ذروتها بإغلاق القناة، ويتدخل البعض لتهدئة الأمور بين الطرفين ومحاولة الصلح بينهما، حتى يترجل أحمد سعيد داخل مقر نادي الزمالك، يوم الجمعة، ويقبل رأس منصور ويعتذر له، لتسدل ستائر الأحداث عند هذا الحد.
فيديو قد يعجبك: