- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
كتب - محمد الدويك:
لم يكن أحد يتصور ان مجلس الشعب الذي تشكل كنتيجة لأول انتخابات ديمقراطية في مصر في تاريخها الحديث سيكون عرضة للبطلان بعد حكم الإدارية العليا ببطلان تلك الانتخابات، لكن الجديد ان انتخابات رئاسة الجمهورية المقررة في يونيو المقبل, هي الاخرى مهددة بالبطلان.
وظهرت شكوك قوية حول مدى دستورية تلك الانتخابات ومدى امكانية الطعن عليها خاصة وأن جدلا كبيرا ثار في مجلس الشعب حول بعض المواد مثل المادة (28 ) والمادة (33).
وتتحدث المادة 28 عن اللجنة التي ستشرف على الانتخابات برئاسة رئيس المحكمة الدستورية العليا وعضوية رئيس محكمة استئناف القاهرة وأقدم نواب رئيس محكمة النقض وأقدم نواب رئيس مجلس الدولة وأقدم نواب رئيس المحكمة الدستورية العليا، وتنص على حصانة قرارات تلك اللجنة من الطعن عليها, بما يمثل مخالفة دستورية صريحة لما تم النص عليه من عدم عصمة أي قرار من الطعن عليه.
وتنص المادة 33 على جواز إدلاء أي مواطن بصوته في أي لجنة انتخابية خارج محل اقامته وهذه المادة تفتح الباب أمام التلاعب الجماعي, حيث يمكن لأحد المرشحين أن يصطحب جمعا من الناخبين ويمر بهم خلال أكثر من لجنة انتخابية ليصوتوا عشرات المرات من دون رقيب، خاصة مع غياب نظام قاعدة بيانات رقمي متصل بشبكة الانترنت يسهل الاستناد عليه لمنع التلاعب.
ووجه بعض الخبراء القانونيين والدستوريين انتقادات كثيرة لقانون انتخابات الرئاسة، حيث يقول الدكتور شوقي السيد, أستاذ القانون, ان القانون الحالي وضع شروطا مخففة للترشح تسمح لأي أحد بالتقدم بأوراقه وأنه كان لابد وأن تكون هناك قيود أكثر جدية, وأن دستور 71 الملغى يحمل اشتراطات أكثر حسما.
واعترض المستشار أحمد مكي بشدة على المادة 28 موضحا أنها منقولة من المادة 76 من الدستور, وأنها معيبة دستورية حيث تقرر نفاذ أحكام تلك اللجنة من تلقاء نفسها وعدم قابليتها للطعن عليها بأي طريق وأمام أي جهة ولا يجوز التعرض لقراراتها بوقف التنفيذ أو الالغاء، وأشار الى المادة 33 التي تفتح الباب على مصراعيه أمام التزوير.
وقال الدكتور جمال زهران أن المادة 33 ستمثل اختراقا كبيرا لنزاهة انتخابات الرئاسة والتي ستمثل عوارا دستوريا يفتح الطريق أمام الطعن على نزاهتها, وأكد أن المادة 28 لا يمكن تغييرها إلا باستفتاء شعبي لأنها كانت ضمن المواد التي تم الاستفتاء عليها شعبيا في مارس الفائت.
وشهد مجلس الشعب نقاشات موسعة حول هذا الشأن, حيث قال النائب أبوالعز الحريري إنه من غير المعقول أن توضع مادة في الدستور تحصن قرارات اللجنة العليا للانتخابات من الطعن وطالب تدخل المشير طنطاوي بتعديل هذه المادة حتى يثق الشعب المصري في نتائج الانتخابات.
اقرأ أيضا:
أبو الفتوح يجدد رفضه لقرارات لجنة انتخابات الرئاسة بمنع الدعاية ...
بالصور.. عمرو موسى: هناك مؤامرات ضد انتخابات الرئاسة
الأشعل: المهلة المقررة للدعاية في إنتخابات الرئاسة قصيرة
المصريين المقيمين بالخارج يقومون بالتسجيل فى انتخابات الرئاسة
العليا للانتخابات تحسم مواعيد الاقتراع في انتخابات الرئاسة خلال ...
إعلان